الأحد، 9 ديسمبر 2012

تايملاين الإخوان و الثورة


24 يناير 2011 :
الإخوان يعلنون عدم مشاركتهم في 25 يناير ومخططات الفوضي فى مصر.

29 يناير 2011:


الإخوان يقررون المشاركة في الثورة، بعدما أنجزنا نصف المهمة.

2 فبراير 2011 :
الإخوان يتفاوضون مع عمر سليمان.

5 فبراير 2011:

الإخوان يقررون مغادرة الميدان.

آخر فبراير 
2011 :
الإخوان لن ينافسوا إلا علي 25% من البرلمان.

مارس 
2011 :

التصويت بنعم واجب شرعي.

أبريل  
2011:

الإخوان لن يرشحوا أحداً للرئاسه.

يوليو 
2011 :

الإخوان مع المجلس العسكري و ضد المعتصمين الذين يسعون للفوضى.

آخر يوليو 
2011 :

الإخوان يتظاهرون تأييدا’’ للمجلس العسكري.. و الشريعة بالمرة عالماشي كدة.

أغسطس 
2011 :

الإخوان سينافسون علي 50% من البرلمان. ولن يرشحوا رئيس، تحت شعار مشاركة لا مغالبه.

نوفمبر 
2011 :

الإخوان يعلنون أن أحداث محمد محمود، تهدف لنشر الفوضي و تعطيل الإنتخابات.

ديسمبر 
2011 :

الإخوان يعلنون أن أحداث مجلس الوزراء شهدائها بلطجيه و خلفها مخطط أجنبي.

يناير 2012 :
الإخوان يحتفلون بإنتصار الثوره ويمنعون الثوار من الهتاف ضد العسكر في ميدان التحرير.

مارس 2012 :
الإخوان يرشحون الشاطر للرئاسه و يطرحوا مشروع متكامل للنهضة وأهداف لل100 يوم.

أبريل 2012 :
الإخوان يرشحون مرسي للرئاسه وياخدوا مشروع النهضة من الشاطر و يدوه لمرسي.

يونيو 2012 :
الإخوان ضد العسكر و مع تأييد القضاء النزيه.

يوليه 2012 :
الإخوان يتحالفون مع الليمونيون ( الثوار ) و يعدون بالمشاركة في السلطة و دستور متوازن.

أغسطس 2012 :
الإخوان يكرمون طنطاوي و عنان وفاروق سلطان بقلادة النيل.

سبتمبر2012 :
الإخوان ينقلبون على الليمونيين ( الثوار ) و يشكلون وزاره من الاخوان و من الفلول.

أكتوير 2012 :
الإخوان يستبعدون الجميع من التأسيسيه ويضعوا دستوراً خاصاً بهم و يقرون بإن معندهمش مشروع نهضه ولا حتى 100 يوم وان النهضة مشروع فكرى

نوفمبر 2012 :
الإخوان يتذكرون إن القضاة اللى شكروهم فلول و يتحمسون لحق الشهداء و يحصنوا التأسيسيه و يسيطروا على القضاء و يعدون بديكتاتورية مؤقتة

ديسمبر 2012:
الإخوان يعلنون الجهاد على الشعب المصري فى موقعة الإتحاديه

و البقية تأتي





لو عندك أي سؤال أو شتيمة اكاونت تويتر بتاعي: @alexanderawi
أو ابعتلي ايميل على: a_samakia@live.com
أو كلمني على فيسبوك بنفس الايميل.



الكلام ده بيعبر عن وجهة نظري الشخصية ولا يعبر عن وجهة نظر أي كيان أنتمي له.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق